يعتمد الاتحاد المغربي لكرة القدم على شبكة واسعة من الكشافين في جميع أنحاء أوروبا لمراقبة اللاعبين الموهوبين والمؤهلين لتمثيل منتخب “أسود الأطلس”.
شاهد أيضاً: عودة قوية لبرشلونة تُلمح لتحسن أدائه بفوز مثير على ريال مدريد
ويقوم هؤلاء الكشافون بالتأكد من استيفاء المعايير اللازمة للحصول على الجنسية المزدوجة، ويتفاعلون مع عائلات اللاعبين منذ صغرهم لتمهيد الطريق لاختيار المنتخب المغربي في المستقبل، ويقود ربيع تاكاسا، المقيم في مدريد منذ عام 2014، الكشافين الذين يعملون مع الاتحاد المغربي في عدة دول أوروبية، وقد لعب دورًا بارزًا في اكتشاف اللاعبين الموهوبين مثل أشرف حكيمي ومنير الحدادي وعبد الصمد الزلزولي.
ويتميز الاتحاد المغربي بقدراته الدبلوماسية والسياسية في جذب اللاعبين المزدوجي الجنسية، مما أثمر عن ضم لاعبين مميزين مثل يوسف لخديم وآدم أزنو ورشاد فيتال، ويعتبر استثمار المغرب في المواهب الشابة أمرًا أساسيًا، وتسهم أكاديمية محمد السادس في تدريب اللاعبين وتأهيلهم لتمثيل المنتخب الوطني، مما جعلها مصدرًا للأمل للكرة المغربية في المستقبل.
شاهد أيضاً:
نيوكاسل يعرض 60 مليون يورو للتعاقد مع إبراهيم دياز
الاتحاد السعودي يقدم عرضاً لموسى التعمري
محمد صلاح يغيب 7 مباريات عن ليفربول
هالاند يتوج بجائزة لاعب العام في النرويج